“الأعنف" منذ أيار 2021..كيف وصف مسؤولون إسرائيليون المواجهات مع قوات الاحتلال في القدس؟

 


  • الخميس 13 أكتوبر ,2022
“الأعنف" منذ أيار 2021..كيف وصف مسؤولون إسرائيليون المواجهات مع قوات الاحتلال في القدس؟
القدس

 

قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية إن قائد حرس الحدود في جيش الاحتلال قرر وضع 10 سرايا احتياط من قواته في حالة الاستعداد بعد ما وصفه بأحداث التوتر التي وقعت في القدس الليلة الماضية.

وعنونت الصحيفة خبرًا رئيسيًا فيها صباح اليوم حول المواجهات التي وقعت في مدينة القدس ومحيطها بـ "القدس تشتعل"، كما وصفت مستويات إعلامية وأمنية في دولة الاحتلال المواجهات في بلدات وأحياء القدس بأنها "الأعنف" منذ أيار 2021.

وقال ضابط كبير في شرطة الاحتلال إن "هذه أصعب ليلة منذ عملية حارس الأسوار"، بينما أكدت القناة "14" العبرية أن الاحتلال "فقد السيطرة" في القدس هذه الليلة.

وفي بلدة العيساوية، وصفت مصادر محلية المواجهات بأنها "ساحة حرب" واعترف الاحتلال بإصابة ضابطين جراء استهدافهما بعبوة محلية الصنع "كوع".

وأشعل فلسطينيون النار في منزل داخل مستوطنة قرب مخيم شعفاط شمال شرق المدينة المحتلة.

وفي صور باهر، أطلق مقاومون النار نحو قوة من شرطة الاحتلال خلال المواجهات في البلدة.

وأشعل فلسطينيون النار في منزل داخل مستوطنة قرب مخيم شعفاط شمال شرق المدينة المحتلة.

وامتدت المواجهات إلى أحياء سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، وأفادت مصادر محلية عن إحراق آليات لشرطة الاحتلال بالزجاجات الحارقة.

وأعلنت شرطة الاحتلال عن إصابة عنصرين منها خلال المواجهات في سلوان.

وألقى فلسطينيون الحجارة تجاره مركبة رئيس بلدية الاحتلال في القدس، خلال مروره في حي رأس العامود، الليلة الماضية، كما استهدفوا حافلة للمستوطنين بالزجاجات الحارقة.

واستهدف فلسطينيون المستوطنين بالألعاب النارية في مناطق مختلفة من المدينة المحتلة.

وفي حي الشيخ جراح، استهدف الفلسطينيون مركبات شرطة الاحتلال بالحجارة، كما ألقوا الزجاجات الحارقة نحو منازل المستوطنين في مستوطنة "جيلو".

وفي بيت حنينا شمال المدينة المحتلة، تعرضت مركبات المستوطنين للرشق بالحجارة، وأضرم فلسطينيون النار بكاميرات المراقبة التي نصبها الاحتلال في بلدة الطور.

واقتحمت وزيرة الداخلية في حكومة الاحتلال، إيليت شاكيد، بلدة بيت حنينا بعد المواجهات العنيفة التي اندلعت فيها.

واندلعت المواجهات في جبل المكبر، والرام، والصوانة، وحي واد الجوز، وعلى مدخل بلدة عناتا، وقرب حاجز مخيم شعفاط.

 

 

. . .
رابط مختصر



مشاركة الخبر