خطة نتنياهو "اليوم التالي" خطيرة لكنها أكبر من أن يملك وحكومته القدرات لتطبيقها

• ترجمتها ع


  • الأربعاء 28 فبراير ,2024
خطة نتنياهو "اليوم التالي" خطيرة لكنها أكبر من أن يملك وحكومته القدرات لتطبيقها
نتنياهو

• ترجمتها على أرض الواقع تعني خطة "أرض إسرائيل الكبرى" وأن الحل العسكري هو الحل الوحيد إسرائيليا، وهو ما تسعى ادارة بايدن الى استبعاده قناعةً منها ان إسرائيل لا تستطيع الدفاع عن نفسها من خلال الاستراتيجيات العسكري.

• هي إعلان نوايا بالحرب المفتوحة الدائمة على الشعب الفلسطيني وحقوقه الشرعية وعلى فلسطين في كل جغرافيتها.

• خطة نتنياهو سوف تنتج نقيضها وهو يزرع البذور للإخفاق المدوّي القادم وللحرب القادمة

• فعليا ستكون فيما لو جرى تطبيقها، ادامة احتلال قطاع غزة وحتى استيطانه بعد التخلص من كثافته السكانية وتغيير جغرافية المكان

• يرمم نتنياهو ائتلافه الحاكم بهذه الخطة ومع ذلك تكون فعليا خطة غير قابلة للتحقيق لليوم التالي لحكمه وليس فقط اليوم التالي للحرب.

• الثمن الفلسطيني المباشر للخطة يعني راهنا اجتياح رفح ومضاعفة الكارثة على أرض غزة.

• ما يحدث على ارض غزة هو أوسع نطاقا من خطة نتنياهو بتقطيع أوصال القطاع ومدنه، ومنع عودة النازحين، وتقليص الجغرافيا السكانية الى جنوبه.

• الخطة تناسب روح الائتلاف الحاكم وروح الرأي العام والمزاج الاسرائيليين

• المعارضة الاسرائيلية كما حزب المعسكر الرسمي بقيادة غانتس لا تملك اية خطة سياسية استشرافية بديلة، مما سيدفعها لان تدور في فلك نتنياهو وخسارة تصدرها للاستطلاعات فيما لو جرت انتخابات عامة.

 

. . .
رابط مختصر



مشاركة الخبر