الإسرائيلي التي ترأسها عضو الكنيست يولي إدلشتين، إن، هدفه، "تجنيد 50% من المجتمع الحريدي، وأنه ستكون هناك عقوبات شخصية وكذلك عقوبات على المؤسسات" التي ترفض التجنيد.

وفي بداية النقاش أكد إدلشتاين وفق ما نقلت القناة 13 الإسرائيلية أنه، "لا يوجد شيء اسمه اتفاقات من وراء ظهر لجنة الخارجية والأمن. القانون سيصل إلى اللجنة وستتم مناقشته  بما في ذلك التغييرات والتعديلات". وقال كاتس: "نحن في مكان مختلف تماما من حيث قوة وردع دولة إسرائيل ضد أعدائها".

وفيما يتعلق بالتصريحات والتصريحات المؤيدة للرفض وعدم الامتثال لأوامر التجنيد، مثل تصريح الحاخام يتسحاق يوسف والمدعي العام السابق موشيه لادور بحسب القناة، قال إدلشتين إنه "يأمل أن يتصرف وزير الجيش بشأن الأمر بسرعة".

ويُشار إلى أن الحاخام الأكبر السابق في "إسرائيل" يتسحاق يوسف قال أمس، "حتى أولئك العاطلين عن العمل (الكسالى) يُمنع عليهم الذهاب إلى الجيش" بل وأشار إلى حالات "انهار فيها" أعضاء المدرسة الدينية الذين ذهبوا إلى الجيش".

وقالت القناة إنه، "تأتي الإشارة إلى قانون التجنيد بعد أن ورد أمس أن حزبي شاس ويهدوت هتوراة أوضحا أنهما لن يتعاونا مع إقالة المدعي العام وتغيير لجنة اختيار القضاة  حتى يتم إقرار قانون التجنيد".

رابط مختصر