مارسوا الظلم والإضطهاد والقهر والتعذيب والقوة ومنه تعذيب حتى الموت وأخذوا أموال الناس عنوةً وإختلاساً وقالوا مع كل مزمار وبوق هذا من فضل ربي!!!وقالوا نحن ملح وسكر البلد ومن أرض الرباط وحماة الأرض والعرض,وما بكم من نعمة فمن الله!!!ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم!!!وخمسة في عين الحسود!!!!وعين الحسود لن تسود!!!ولا تحاسدوا!!!والحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب ودور عدالتهم بداخلها خزانة بنكية لا يستطيعون 10 رجال وأكثر فتحها وتتعامل في إتجاه واحد كالسهم تأخذ الأموال من جميع الناس ولا تعطي دينار واحد لأي شخص من الناس بتعبير أصح( #الداخل_مفقود_ولا_خارج_مولود)وهي من أجل جني المال والتربح وأكثر من 90% من أحكامهم الحق باطل والباطل حق, عيونهم إتكذب ما رأت وآذانهم تصدق ما يتسامعون، ووصل بهم الأمر أن عيونهم وآذانهم ألفت ذلك ،ولم يعود أحد منهم يرى العيب عيباً ولا للحق درباً، (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) الروم 41, ووضعوا شعارهم الرنان(النسر)عالياً في كل مكان على أكتافهم وصكات معاملاتهم وعلى مقدمة جبهاتهم وجبينهم بمكان السجود مع الوضوء والطهارة للصلاة لله رب العالمين ونسوا أن النسر طائر نجس وناقل للأمراض خلقه الله ليأكل الرمم والفطايس والجيف بكل أنواعها والتي تعج بالذباب لشدة قذارتها والمليئة بالعفن والجراثيم والسموم وبيوض الذباب الأزرق والأخضر ،لوثوا علم فلسطين بهذا النسر والذي صممه وأسسه الشريف حسين رحمه الله على أنه علم الثورة العربية لفلسطين ضد الإستعمار البريطاني في العام 1916 والأدهى والأمر لم يعود الكثير منهم يؤمن بسورة(الناس)وسورة(الفلق)وسورة(الحجرات)والآية الكريمة(ويلٌ لكل همزة لمزة)،ليصبحوا هم همزة ولمزة وليسوا ناس وحجارة ومنفلقين عن الإيمان والضمير والهمزة واللمزة والساحر لديهم يقطع أرزاق الناس لمجرد الحسد على دراهم معدودة ,ودور عدالتهم تنتظر وتتربص هناك لتتمكن من الصيد لتملئ المزيد لخزانتها, ولسان حالهم يقول هذا يكمل هذا ودورة حياتهم وكلو في مؤخرتكِ يا ضبعة لدرجة أن موخرتها أصبحت وسيعة جداً ويرمون بها بالمجرفة حتى طفح من زورها, وقالوا لها تستاهلين لأنك ضبعة بنت ضبع وأبوكِ كان متزوج ضبعة وأمك كانت متزوجة من قطيع ضباع بأكمله وجدتك ضبعة وجدك ضبع وكلكم من قبيلة الضباع ،ولأنك كبرتين وأصبحتين قوية وتقاومين ثم تحاولين أن تصدحين ولو بكلمة حق واحدة وهذا ممنوع ومحظور في #بروتوكولات_الفراعنة منذ أيام فرعون موسى، ولا مجال لك لأن تكونين في نادي الكبيرين،لذلك سوف نخلع جميع أسنانك وخصوصا أنيابك ثم مخالبكِ لتصبحِ ثرماء ناعمة ولطيفة وصوتك منخفض وناعم لمسامعنا ومن السهل تربيط يديك وأرجلك وفي السابق وأنت طفلة وصغيرة لم تشربين طوال حياتك من حليب البقر مثلنا بل نحن شربناه من كل أنواع البقر الكثيرة حتى البرية منها ونيدو ونستلة فرنساوي فاخر نابليوني وخالي من دهن الخنازير بأنواعها ولم نشربه مثلك من أثداء أمهاتنا وكلو هذا مش #مهم #والأهم وهو #المهم اللي #بيهمنا أنك تعيشين في حارة الضبعات لذلك تصبحين وستمسين #مهمة أيضاً في #أهم أولوياتنا #المهمة لذلك أنت في قائمة #إهتمامنا، وأنت السيدة الأولى لدينا في سُلم #الإهتمام، ولذلك سوف #نهتم ونسخر عيوننا ولن نغمضها عن رعايتك #والإهتمام بك لأنك #مهمة في قائمة #إهتماماتنا ومن #الإهتمامات #المهمة #للمهمين #والمهمات #وأهم #المهام ويفسر لسان حالهم وعلى ذمتهم الوسيعة أو الضيقة مش #مهم طبعا!!!أن كلام النبي محمد صلى الله عليه وسلم(..وكأنه كذب عندما يقول.... الروبيضة.....حديث مكذوب.ولم يعد معمول به وهذا من أدغاث أدغاث كُتب، كاتب عن كاتب، وعن كُتاب رويبضيين) والعجيب في الأمر أن السبب أن كل هذا حصل بسبب فأر صغير تسلل إلى الكتاب السماوي الأول وكُتب الأحاديث النبوية والتاريخ بعد إنهيار وسقوط الدولة العثمانية بسبب مؤامرات وخيانة أجدادهم مع البريطانيين،وقرض منها ما قرض ليبني له عش يقيه من البرد والحر #وأهم ما قرض كل بيان وحق وعدالة الله و سُنَة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وحديث الرويبضة , ولذلك لم يعد موجود البيان والحق وهذا الحديث, فإختلف من بعد ذلك الأجيال الجديدة من مسلمين العرب في العالم العربي,ليختلفوا ويتقاتلوا ويتناحروا فيما بينهم ,لينشأ ويتبلور الكثير من الفراعنة والعبيد الجدد , وينسوا هذ الفأر بتاتا ويولد أجيال من الفئران المستعمرة بالملايين ويعيشوا بسلام من شر أجيال هؤلاء العرب الجدد المُستَعمَرَة والملوثة فكرياً, اللذين وصل بهم الحال لم يميزوا بين المُستعمرِة والمُستعمرَة ,والمُستعمرِين والمُستعمرَين, والمُستعمِر والمُستعمَر,رموا بكتاب الله بعيداً وبحديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم عن الأخلاق والمعاملات والرويبضة والكاسيات العاريات وجحر الضب وغيره بعيد وإختلط حابلهم بنابلهم,وأصبحوا كما اللذين إختلط نباتهم وطعامهم بما يخرجوه من عفن بطونهم، أفسدوا البر والبحر والفضاء والعقول والنفوس والأرواح والأطفال حتى بيئة الموتى(المقابر) نسوا وتناسوا كتاب وآيات الله وأحكامه وشرائعه وسنة وسنن النبي محمد ﷺ ،ونسوا الفأر النجس وقرضه للكتب وأيضاً النسر النجس وحبه الشره والوحيد للجيف، وأطلقوا العنان للكاسيات العاريات والمكياج والتَلون والجمال المخادع والمنافق والإغراء ليصبحن سيدات البلد والموقف والساحة والأسواق والعيون تتربص للعيون وفي كل مكان ووقت، تنطلق العيون في كل إتجاه على شرعنة إبليس وبعكس شريعة الله والإسلام والأنبياءعليهم الصلاةوالسلام، ليغزوا رجالها بنسائهم ونسائهم برجالهن ،ليسهل عليهم التحكم بالناس في شتى وجميع المجالات الحياتية والإجتماعية والسياسية والمالية ،وقالوا لا يوجد أي مجال لتطبيق أحكام القرآن الكريم والشريعة الإسلامية، وقد ولى زمن القبائل والعشائر والبداوة وزمن الديوان وغيرها، لذلك أنتم لا تستطيعون أن تديروا شؤون حياتكم، ولا بد لنا من إدارتكم، ومثلوا علينا فرعون القرن ال21 ,(فَٱسْتَخَفَّ قَوْمَهُۥ فَأَطَاعُوهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُواْ قَوْمًا فَٰسِقِينَ) الزخرف 54 والله المستعان،حسبي الله ونعم الوكيل بقلم الفقير الى الله محمد فرج الله