قال شوكي أوحانا رئيس بلدية صفد، أصحاب القرار نسونا، والحرب لم تبدأ فقط بالأمس، الجليل في حالة حرب منذ 7 تشرين الأول. حرب تزداد قوة. وللأسف، حكومة إسرائيل نكثت وعودها على مر السنين فيما يتعلق بالحماية. ما كان هنا صباح الأمس شهادة فقر للحكومة".

وأوضح أوحانا وفق صحيفة "معاريف" أن "مواطن صفد لا يختلف عن مكان آخر. قمنا بالكثير من الأنشطة، أحضرنا الدروع، وتفرقنا، من قيادة الخطوط الأمامية، كل شيء قمنا به".

وأضاف "الآن قرر وزير المالية تخصيص 3 مليارات لتعزيز الشمال، لكنه حدد فقط المناطق القريب نحو 9 كيلومترات"، لذلك نحن لسنا في الحدود هذه".

وتابع، "لقد كنت شخصيًا في مجلس الوزراء الأمني، حتى أنني رفعت صوتي. قلت لا يمكن أن يكون الأمر كذلك، فنحن لسنا مختلفين. لسوء الحظ، في وقت مثل هذا، يتعين على الحكومة الإسرائيلية الاهتمام بالأمن، وهي لا تعطي إجابات. نحن السكان، سواء على المستوى العسكري أو على المستوى الخلفي، نعطي كل الدعم لمهاجمة العدو. لا يمكن أن نترك مكشوفين. نحن نتواجد حول العقارات، ونحن في المدينة الكبيرة هنا - نحتاج إلى الحصول على إجابة لكل ما يتضمنه ذلك".

رابط مختصر